تعتبر الأمانة العلمية أحد أهم أسس البحث العلمي التي يتم مراعاتها في إعداد البحوث والرسائل بمختلف أنواعها، حيث يجب على الباحثين أثناء إعداد البحوث والرسائل العلمية أن ينسبوا كل فكرة أو فقرة يقتبسونها من مرجع آخر إلى صاحب ذلك المرجع وبالصورة الصحيحة، ولخطورة السرقة الأدبية على النتاج العلمي وأهميته فقد اهتمت الجامعات والمجلات المحكمة بالتأكد من خلو الرسائل والبحوث من السرقة الأدبية.
وليسهم الباحث عمر في حل مشكلة السرقة الأدبية والتي تعتبر واحدة من اهم وأكبر المشكلات المرتبطة بالرسائل والبحوث العلمية، فقد وفر الباحث عمر خدمة فحص السرقة الأدبية وتقليل نسبتها، وذلك للدراسات والبحوث والرسائل بمختلف أنواعها وباللغتين العربية والإنجليزية، حيث يمتلك الباحث عمر خبرة عالية في حل مشكلة السرقة الأدبية، وهذا الباحث يتمتع بخبرة واسعة ودراية كافية حول الأساليب التي يتم من خلالها التعامل مع السرقة الأدبية وتقليل نسبتها، فيعمل الباحث عمر على تقليل نسبة السرقة الأدبية في المادة العلمية ومن ثم فحصها وإعداد تقرير حول نسبة السرقة الأدبية في المادة العلمية.
تعتبر خدمة فحص السرقة الأدبية وتقليل نسبتها من الخدمات المميزة التي يبدع فيها الباحث عمر، حيث يقدم الباحث عمر في هذه الخدمة نتائج متميزة تدل على حجم الجهود التي يتم بذلها من أجل أن تخرج الرسالة بصورتها النهائية بأقل نسبة ممكنة من السرقة الأدبية وبما يتوافق مع قواعد كتابة البحوث والرسائل العلمية ونسبة السرقة الأدبية المقبولة التي تقرها الجامعات، كما يتميز الباحث عمر بالسرعة في إنجاز هذه الخدمة، حيث لا تتجاوز مدة العمل على فحص السرقة الأدبية 24 ساعة عمل منذ الاتفاق بين الباحث والباحث عمر وتحويل تكلفة العمل عن طريق وسائل الدفع المتوفرة.
لطلب المساعدة تواصل معنا الآن
وتتضمن خدمة فحص السرقة الأدبية وتقليل نسبتها وتقديم النسبة المئوية للسرقة الأدبية بصورة عامة للدراسة ككل، مع تحديد الدراسات التي تمت السرقة الأدبية منها بدرجة كبيرة مع تقديم نسبة السرقة الأدبية من كل دراسة من هذه الدراسات وتحديد عدد مرات السرقة الأدبية التي تمت من كل دراسة من هذه الدراسات، وتتضمن خدمة فحص السرقة الأدبية وتقليل نسبتها تلوين النصوص التي تم نقلها بصيغتها الأصلية وبدون تغيير باللون الأحمر مع نسب النص للمصدر الأصلي، إضافةً إلى تلوين النصوص التي تم نقلها بصيغتها الأصلية مع تغيير بسيط باللون الأزرق مع نسب النص للمصدر الأصلي.
يعمل الباحث عمر كمتخصص على حل مشكلة السرقة الأدبية من خلال العمل على إعادة صياغة المادة العلمية بأسلوب جديد، وذلك لكي يحصل الباحث في مرحلتي الماجستير والدكتوراه على رسالة لا تتضمن أي سرقة أدبية، وهي المشكلة التي يعاني منها الكثير من الباحثين، وقد عمل الباحث عمر على توفير هذه الخدمة المهمة من أجل مساعدة الباحثين في التغلب على الكثير من المشاكل، فعند اكتشاف المشرف أن الرسالة مليئة بالسرقة الأدبية فإنه يرفضها رفضًا قطعيًا، لكون السرقة الأدبية تتنافى مع أخلاقيات البحث العلمي التي يجب على الباحثين الالتزام بها عند إعداد بحوثهم ورسائلهم.
تتضمن خدمة فحص السرقة الأدبية العمل على استخدام أسلوب مهني احترافي في إعادة صياغة محتوى المادة العلمية للبحوث والدراسات المختلفة مع التأكيد على الحفاظ على المعنى الأساسي للمحتوى وعدم تغييره، كما يتم التأكيد على خلو النصوص المعاد صياغتها من الأخطاء اللغوية أو الأخطاء الأكاديمية، ويتم التأكيد على دقة الجمل والفقرات وقوة صياغتها من أجل أن تؤدي المعنى المراد منها بوضوح.